كتب رجُلٌ إلى أحمد بن حنبل أيام محنته :
هذي الخطوب ستنتهي يا أحمد
فإذا جزِعتَ من الخطوب فمَنْ لها
الصَّبر يقطع ما ترى فاصبِر لها
فعسى بها أن تنجلي ولعلَّها.
✨.. لكن إيمان الإمام لا يقبل الظن الذي تحويه كلمة (لعلَّها)، و لذا أجاب :
صبَّرتني ووعظتني فأنا لها
فستنجلي بل لا أقول لعلَّها
ويَحُلُّها من كان يملك عقدها
ثقةً به إذْ كان يملك حلَّها
هذي الخطوب ستنتهي يا أحمد
فإذا جزِعتَ من الخطوب فمَنْ لها
الصَّبر يقطع ما ترى فاصبِر لها
فعسى بها أن تنجلي ولعلَّها.
✨.. لكن إيمان الإمام لا يقبل الظن الذي تحويه كلمة (لعلَّها)، و لذا أجاب :
صبَّرتني ووعظتني فأنا لها
فستنجلي بل لا أقول لعلَّها
ويَحُلُّها من كان يملك عقدها
ثقةً به إذْ كان يملك حلَّها